شاريع
�
شهرة، وتمتلك العديد من الم
�
أكثرها
�
سط و
�
شرق الأو
�
سوق منطقة ال
�
شركات التطوير العقاري في
�
أهم
�
إحدى
�
سع
�
شركة المزايا وعلى نطاق وا
�
تُعتبر
ستثمرين
�
سعة من الم
�
شريحة وا
�
سب ثقة
�
ستثمارات قوية في المنطقة، ونجحت في ك
�
ضخ ا
�
إلى
�
شركة انطلاقاً من الإيمان بالحاجة
�
ست ال
�
س
�
أ
�
المتميزة. وت
سوق الكويتية وخارجها، والمحافظة على هذه الثقة.
�
ضمن ال
�
سط وتتخذ الكويت مقراً لها وتمتلك العديد من
�
شرق الأو
�
شركة رائدة في مجال التطوير العقاري في منطقة الخليج و ال
�
ضة
�
شركة المزايا القاب
�
س التعاون الخليجي، بما في ذلك دولة الإمارات العربية
�
أرجاء دول مجل
�
شاريع في كافة
�
سعة ومتنوعة من الم
�
شركات التابعة ، كما وتمتلكمحفظة وا
�
ال
سعودية وكذلك في دولة تركيا .
�
المتحدة، وعُمان، وقطر، والبحرين، والمملكة العربية ال
مليون دينار كويتي،
15
س مال مدفوع قدره
�
أ
�
، بر
2004
ضة في العام
�
سمى المزايا القاب
�
شرت عملياتها تحت م
�
، وبا
1998
شركة في العام
�
ست ال
�
س
�
أ
�
ت
صة الكويت منذ العام
�
ساهمة عامة مدرجة في كل من بور
�
شركة م
�
أمريكي. والتي المزايا
�
دولر
243
أي نحو
�
–
مليون دينار كويتي
68.8
إلى
�
صل
�
لي
سع متوازنة للحد من المخاطر،
�
ستراتيجية تو
�
أتها الأولى على ا
�
ش
�
. واعتمدت المزايا منذ ن
2006
سوق دبي المالي منذ العام
� ً
ضا
�
أي
�
ومدرجة
2005
شهدت نمواً قوياً من خلال ذلك.
�
ستثمارات، و
�
مع تعظيم ال
سكنية والأبراج
�
سكان كا المجمعات ال
�
شاريع الإ
�
ضمنها م
�
شاملة ومتنوعة في العديد من المجالت، من
�
وتفخر المزايا بتقديم منتجات وخدمات عقارية
صحية كالمراكز الطبية. وتعمل المزايا في العديد من المجالت العقارية
�
شاريع ال
�
شاريع التجارية كالمباني المكتبية والتجارية، والم
�
سكنية الراقية، والم
�
ال
شركة داخل الكويت وخارجها.
�
ساب ال
�
ضي، وتطويرها لح
�
شراء، وتملك وبيع الأرا
�
الأخرى، مثل
صحية،
�
ستئجار الفنادق، والنوادي ال
�
أجير، وا
�
ستثمار، وت
�
شغيل، وا
�
إدارة، وت
�
صالح الغير، و
�
إدارة العقارات ل
�
شركة المزايا بتولي
�
وعلاوة على ذلك، تقوم
صحية.
�
سياحية وال
�
سكنية والتجارية، والمنتجعات ال
�
ض، والمطاعم، والمجمعات ال
�
والمتنزهات الترفيهية، والحدائق، والمعار
شركة.
�
سية لل
�
أتاحت بناء الميزة التناف
�
ستراتيجية
�
شراكات ا
�
ستثمارات المزايا على الدوام على بناء تحالفات و
�
وتركزت ا
2016
16